لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## الفصل 127 من مانجا أيام ساكاموتو: زوبعة في الماء **بدايةً،** نجد أنفسنا على حافة رصيف ميناء، حيث يتأمل رجلٌ ضخمٌ المشهد البحري. إنه **سينسي**، خصم ساكاموتو اللدود، الذي يحمل ندوبًا عميقةً تخفي وراءها ماضيًا غامضًا. يظهر **ساكاموتو** فجأةً، ملقياً بنفسه في مواجهة **سينسي**، مُعلناً بدايةً لمعركةٍ حاسمةٍ بينهما. **تشتعل** المواجهة بين الندّين على الفور. **سينسي**، بقوتهِ الجبارةِ، يُحطمُ الأرضيةَ الخشبيةَ أسفل قدميهما، مُغرقاً ساكاموتو في المياهِ العميقةِ. **تحتَ الماءِ،** تُصبحُ الرؤيةُ ضبابيةً، ويجدُ ساكاموتو نفسهُ مُقيّداً بذراع **سينسي** القويةِ. يهمسُ **سينسي** كلماتٍ مُرعبةً: "أليسَ لديكَ عائلة؟". **لكن ساكاموتو**، بدهائهِ المُعتادِ، يُباغتُ **سينسي**، مُستخدماً سلاحهُ المُفضل: **غطاءُ** زجاجةٍ! يُطلقُ الغطاءَ بقوةٍ هائلةٍ، مُصيباً **سينسي** في وجههِ. **يستغلُّ ساكاموتو** لحظةَ التشتتِ ويُطلقُ نفسهُ نحوَ السطحِ، مُخرِجاً **سينسي** من الماءِ معهُ. **تنتقلُ المعركةُ** إلى سطحِ الرصيفِ من جديد. **تارا**، زوجةُ ساكاموتو، تُشاهدُ المشهدَ بقلقٍ بالغٍ. **سينسي** يُدركُ وجودَها، ويُدركُ حقيقةَ ساكاموتو: "لديكَ زوجةٌ جميلةٌ..". **تارا**، التي كانتْ تعتقدُ أنَّ ماضيَ زوجها قدْ ولى، تُدركُ الآنَ حقيقةَ ماضيهِ كقاتلٍ محترفٍ. تُمسكُ بيدِ **سينسي** المُصابةِ، وتُصيبُهُ بصدمةٍ كهربائيةٍ قويةٍ. **يتألمُ سينسي** من الصدمةِ، ويُدركُ قوةَ **تارا** الخفيةَ. **تنتهي** المانجا بإطارٍ يُظهرُ **ساكاموتو**، الذي يُحدقُ بذهولٍ إلى زوجتهِ. لقدْ كشفتْ **تارا** عن جانبٍ جديدٍ لها، جانبٍ قويٍ ومُخيفٍ. **ماذا سيحدثُ بعد ذلك؟** هل ستنضمُّ تارا إلى عالمِ ساكاموتو الخطير؟ **تابعونا لمعرفةِ ذلكَ في الفصولِ القادمةِ من أيامِ ساكاموتو!**.
